Friday, December 30, 2011

الإنفاق التدريجي يكبح التضخم والبطء العالمي يقوّض "المستورد"

Tuesday, December 27, 2011

مختصون: العمر الافتراضي لموازنة البنود.. انتهى

Monday, December 26, 2011

مطالب بتحديث أنظمة مؤسسة النقد وحماية المستهلك وتشديد الرقابة على البنوك

الاثنين 1 صفر 1433 هـ - 26 ديسمبر 2011م - العدد 15890

مطالب بتحديث أنظمة مؤسسة النقد وحماية المستهلك وتشديد الرقابة على البنوك

جدة - ياسر الجاروشة
    أكد خبيران سعوديان مختصان في الشؤون المالية والاقتصادية أن هناك 3 تحديات رئيسية تواجه محافظ مؤسسة النقد السعودي الدكتور فهد المبارك، مشيرين الى ضرورة وجود آلية واضحة لحماية المستهلك وتقوية الرقابة البنكية وإعادة هيكلة النظام النقدي والمالي والاستفادة من الاستثمارات والاحتياطات السعودية في الخارج.
وقال العضو المنتدب لشركة الخبير المالية عمار شطا: الدكتور فهد المبارك يملك خبرات طويلة في المجال المالي ومتمرس ولديه الخلفية المناسبة ويملك فكر القطاع الخاص القادر على إدارة دفة عجلة المؤسسة في المرحلة القادمة، موضحا أن ابرز التحديات التي تواجهه وضع آلية واضحة المعالم والاهداف لتفعيل حماية المستهلك امام البنوك المصرفية وشركات التأمين التعاوني، ووضع استراتيجيات التنافسية المناسبة لتشجيع نمو القطاع الاستثماري والمالي في المملكة مقابل المنافسة غير العادلة من قبل القطاع المصرفي، واعادة هيكلة قطاع شركات التأمين في ظل ضعف أدائها بتقنين إصدار الرخص مع تشديد الرقابة على الشركات العاملة في السوق وإخراج من هو غير كفؤ منها.
ونصح شطا محافظ المؤسسة بوضع إستراتيجية مهيكلة طويلة المدى لحماية ثروات الاجيال القادمة من أثر التذبذبات الاقتصادية العالمية وتفعيل دور ادارة السيولة لتتفاعل مع حركة الاسواق ومتطلبات الفترة القادمة.

د. سامي النويصر

من جانبه، يرى الخبير الاقتصادي في الأسواق المالية العالمية ورئيس مجموعة السامي القابضة الدكتور سامي عبدالعزيز النويصر أن أهم التحديات التي تواجة المحافظ الجديد هي تقوية الرقابة البنكية والرقابة التشغيلية الخاصة بالبنوك من الناحية الإدارية وليس من الناحية المالية، مشددا على اهمية تعزيز وتقوية القسم الرقابي في مؤسسة النقد من كوادر مؤهلة وآليات تنظيمية للنهوض بالمهام الموكلة له، وإعادة هيكلة وأنظمة قوانين مؤسسة النقد بهدف مواكبة متطلبات ومتغيرات العصر الذي نعيشه من ناحية التعامل الالكتروني وصياغة الانظمة والقوانين حيث أن المؤسسة تعمل بمجموعة من التعاميم على مدى اكثر من ثلاثين عاما ولم تشهد اي تغيرات جذرية.
ودعا النويصر إلى ضرورة الاستفادة من الاستثمارات والاحتياطات السعودية في أمريكا وأوروبا لرفع سقف المطالبات، وعدم الاكتفاء بعائد آمن نتيجة انخفاض التصنيف الائتماني وضعف الهياكل المالية في تلك الدول، بل يجب الحصول على ميزات اقتصادية أكبر من ذلك فالتضخم وارتفاع الاسعار يسيطران على مجريات السوق السعودي.
واضاف النويصر أن نسبة الإقراض على مستوى الأشخاص ووتيرة الإقراض على مستوى البنوك التجارية مرتفعة جدا، وقاربت من النمو بنسبة تصل إلى10 % سنويا، وبالتالي يجب قبل التوسع في القروض وضع نظام يحمي المقترض ولا نكتفي بحماية البنوك حيث نجد أن أكثر من 86 % من المقترضين على قائمة المتعثرين.
وشدد النويصر على ضرورة إعادة هيكلة النظام النقدي والمالي في المملكة وألا نستكين على إنجازات الماضي في ظل تطورات ومتغيرات الساحة الاقتصادية العالمية.

تلبية احتياجات المواطن والاستثمار في بناء الإنسان

جريدة عكاظ | آخر الأخبار المحلية والعالمية
  • الإثنين 01/02/1433 هـ
  • 26 ديسمبر 2011 م
  • العدد : 3844
تلبية احتياجات المواطن والاستثمار في بناء الإنسان
 حمدان الحربي، حامد العطاس ــ جدة
توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين، أن تتضمن الميزانية الجديدة للدولة أرقاما ضخمة تؤكد أنها ستكون الميزانية الأكبر في تاريخ المملكة، وشددوا في تصريحات لـ«عكاظ» على أن تركز الميزانية على المشاريع التنموية والخدمية التي تلامس حاجات المواطن، مثل التعليم والصحة والشؤون الاجتماعية والخدمات البلدية والمياه والصرف الصحي والطرق وبعض مشروعات البنية الأساسية في مختلف مناطق المملكة، والتي ستساهم في زيادة النمو الاقتصادي، ورجحوا أن تنعكس النفقات العامة على شكل زيادة في مختلف القطاعات الرئيسة دون استثناء، مشددين على أنها ستكون ميزانية الاستثمار في بناء الإنسان السعودي.
بناء الإنسان
بداية توقع عضو اللجنة الصناعية في الغرفة التجارية الصناعية في جدة خلف بن هوصان العتيبي، أن تركز الميزانية على الاستثمار في الكوادر البشرية، وأن تحصل على المرتبة الثانية من حيث القيمة الإجمالية للميزانية العامة، ما يعني أن ميزانية 2012 ستكون، على الأرجح، ميزانية استثمار بالدرجة الأولى، تنحاز إلى مصلحة بناء الإنسان السعودي، وتحمل أولوية توفير الفرص الوظيفية للمواطنين من الجنسين، وتقليص معدلات البطالة، وتنويع مصادر الدخل، وفك اختناقات ومشكلات قطاع الإسكان والخدمات الأساسية، وتحسين مستوى معيشة المواطنين عامة الناس عبر توفير الخدمات الأساسية على أقل تقدير.
ورجح أن تنعكس النفقات العامة على شكل زيادة في مختلف القطاعات الرئيسة دون استثناء، وأن تعطي الميزانية أهمية للخدمات التي تمس المواطن بشكل مباشر مثل التعليم والصحة والشؤون الاجتماعية والخدمات البلدية والمياه والصرف الصحي والطرق وبعض مشروعات البنية الأساسية في مختلف مناطق المملكة والتي ستساهم في زيادة النمو الاقتصادي.
دعم النمو
من جانبه، رجح الدكتور سامي عبد العزيز النويصر الخبير الاقتصادي وصول إيرادات المملكة في موازنة العام 2012م إلى أكثر من 1079 مليار ريال، بارتفاع بنسبة 48 في المائة مقارنة بالعام الحالي، وأن يصل حجم الإنفاق 809 مليار ريال بارتفاع بنسبة 25 في المائة مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يمثل أعلى نسبة نفقات في تاريخ المملكة، أما نسبة الاحتياطي الرسمي في الموجودات الأجنبية فتقدر بـ 2389 مليار ريال بارتفاع بنسبة 22 في المائة، وبذلك يكون أكبر احتياطي مالي عالمي على مستوى الفرد في العالم.
وأضاف أن إجمالي الناتج الاسمي يتجاوز ولأول مرة في تاريخ المملكة 2.2 تريليون ريال بارتفاع بنسبة 28 في المائة، وبنسبة نمو هي الأعلى منذ 8 سنوات 6.5 في المائة، ارتفاعا من 4.1 في المائة العام الماضي، معتبرا أن إيرادات النفط التي تشكل 90 في المائة من الإيرادات العامة، مع ارتفاع الأسعار عن العام الماضي بنسبة 35 في المائة وزيادة الإنتاج بنسبة 12 في المائة، ساهمت في انحسار الدين العام ليصل أدنى مستوياته منذ أكثر من 8 سنوات ليصل إلى 7 في المائة من الناتج الاسمي.
وأكد أن الملامح الرئيسة للميزانية تتمثل في التركيز على المشاريع التنموية، والتي بدأت وزارة المالية باعتمادها منذ بداية الخطة الخمسية التاسعة 1431/1432هــ، وهو تعزيز استمرارية النمو والتنمية طويلة الأجل وبالتالي زيادة الفرص الوطنية للمواطنين والتركيز على قطاعات التعليم والصحة والخدمات الأمنية والاجتماعية والبلدية والمياه والصرف الصحي والطرق والتعاملات الإلكترونية ودعم البحث العالمي. وأشار إلى أن الخطة الخمسية التاسعة بدأت تطبيق برامج استثمارية بتنمية تتجاوز 388 مليار دولار، وهي برامج ستؤكد نمو القطاع الخاص وتمويله من الدخل القومي وليس بالدين في سندات أو صكوك.
ورأى أن الإنفاق على البحث العلمي سيزيد من 0.05 في المائة إلى 0.3 في المائة من الناتج المحلي بحلول العام 2020، هي إحدى الدلالات الواضحة التي ستضع الأساس والتوجه الصحيح لبناء اقتصاد معرفي، من خلال الاستثمار في الإنسان إلى جانب الاستثمار في مشاريع البناء والنهضة العمرانية والبنية التحتية.
وعن الخدمات الصحية والتنمية الاجتماعية قال: إن مخصصها 69 مليار ريال، بزيادة 12في المائة علن عن العام الماضي، أما في مجال الخدمة الاجتماعية فتتضمن الميزانية مشاريع جديدة لإنشاء أندية رياضية ودور للرعاية والملاحظة الاجتماعية ودعم إمكانيات وزارة العمل ووزارة الشؤون الاجتماعية لدعم برامج معالجة الفقر والصندوق الخيري الوطني، كما أن السكن سيأخذ أهمية كبرى، خصوصا بعد إنشاء وزارة مستقلة وجديدة هي وزارة الإسكان وتخصيص مبلغ يتجاوز 66 مليار ريال لبناء 500 ألف وحدة سكنية لمواجهة الطلب المتزايد على الإسكان، وتقديم دعم مالي عن طريق أذرعة الدولة الاستثمارية، بزيادة القرض العقاري من 300 ألف إلى 500 ألف ريال للفرد. وأشار إلى أن البنك الاستثماري العقاري المنبثق من صندوق التنمية العقارية سيرى النور قريبا، وسيعمل بدون فوائد ربوية ويكون ضامنا للمقرضين العقارين من بنوك وجهات مالية، إضافة إلى أعماله كصانع سوق وجهة استثمارية تدعم السوق الثانوية القصيرة المدى والبعيدة الأجل لخلق سيولة وتوازن في السوق، وسيكون له دور ملموس على مستوى الأفراد والسوق العقارية في تحريك مشكلة الإسكان إلى جزء مهم من الحل.
القطاع الصناعي
من جهته توقع المهندس محمد الرحيلي، أن يحظى القطاع الصناعي بنصيب جيد من الميزانية، خصوصا في ظل تنامي هذا القطاع والتوسع الكبير الذي تشهده المدن الصناعية والعمل المستمر على تحديث البنية التحتية في هذه المدن، مايعكس التوجه العام لدى حكومة المملكة التي تعمل على جعل الصناعة خيارا استراتيجيا لتنويع مصادر الدخل، خصوصا أن الصناعة تعتبر من أهم القطاعات التي تسهم في التنمية المستدامة والتنمية المتوازنة.
وأشار إلى المشاريع الكبيرة التي تنفذها هيئة المدن الصناعية، من خلال إنشاء مدن صناعية جديدة وتوسعات لمدن قائمة لتتضاعف المساحة الحالية للمدن الصناعية إلى أكثر من الضعف خلال الخمس السنوات المقبلة.

Sunday, December 25, 2011

القضاء على التضخم في المملكة صعب مع ارتباط الريال بالدولار

خبيران يضعان خارطة طريق لتعزيز الرقابة البنكية .. النويصر:

القضاء على التضخم في المملكة صعب مع ارتباط الريال بالدولار

34782.jpg
طرح خبيران سعوديان مختصان في الشؤون المالية والاقتصادية خارطة طريق للتغلب على تحديات رئيسية تواجه القطاع الاقتصادي في المملكة، واتفقا على ضرورة وجود آلية واضحة لحماية المستهلك وتقوية الرقابة البنكية، وإعادة هيكلة النظام النقدي والمالي والاستفادة من الاستثمارات والاحتياطات السعودية في الخارج. وذكر العضو المنتدب لشركة الخبير المالية عمار شطا أن «أبرز التحديات التي تواجه مؤسسة النقد العربي السعودي هي أن تكون لديها آلية واضحة المعالم والأهداف لتفعيل حماية المستهلك أمام البنوك المصرفية وشركات التأمين التعاوني، ووضع الاستراتيجيات التنافسية المناسبة لتشجيع نمو القطاع الاستثماري والمالي في المملكة، مقابل المنافسة غير العادلة من قبل القطاع المصرفي، وإعادة هيكلة قطاع شركات التأمين في ظل ضعف أدائها، وذلك بتقنين إصدار الرخص، مع تشديد الرقابة على الشركات العاملة في السوق، وإخراج من هو غير مؤهل منها».
كما نصح شطا محافظ المؤسسة الجديد الدكتور فهد المبارك بـ»وضع استراتيجية طويلة المدى لحماية ثروات الأجيال المقبلة من أثر التذبذبات الاقتصادية العالمية، وتفعيل دور إدارة السيولة لتتفاعل مع حركة الأسواق ومتطلبات الفترة المقبلة». من جانبه، يرى الخبير في الأسواق المالية العالمية ورئيس مجموعة السامي القابضة الدكتور سامي النويصر أن «أهم التحديات التي تواجه المحافظ الجديد تقوية الرقابة البنكية، وبالأحرى الرقابة التشغيلية الخاصة بالبنوك من الناحية الإدارية وليس من الناحية المالية»، مشدداً على «أهمية تعزيز وتقوية القسم الرقابي في مؤسسة النقد من كوادر مؤهلة وآليات تنظيمية».
وتساءل النويصر: كيف يمكننا تخفيض التضخم في ظل ارتباط الريال السعودي بالدولار الأمريكي، حيث إن نسبة الإقراض على مستوى الأشخاص ووتيرة الإقراض على مستوى البنوك التجارية مرتفعة جداً، وقاربت من النمو بنسبة تصل إلى%10 سنوياً، وبالتالي يجب قبل التوسع في القروض وضع نظام يحمي المقترض، ولا نكتفي بحماية البنوك، حيث إننا نجد أن أكثر من %86 من المقترضين على قائمة المتعثرين.

Friday, December 23, 2011

حماية المستهلك وتقوية الرقابة البنكية .. أولويات اقتصادية

صحيفة يومية تصدر عن مؤسسة المدينة للصحافة والطباعة والنشر

Monday, December 19, 2011

مطالب بإعادة هيكلة النظام النقدي والاستفادة من الاستثمارات السعودية بالخارج

مطالب بإعادة هيكلة النظام النقدي والاستفادة من الاستثمارات السعودية بالخارج

Decrease font Enlarge font

طرح خبيران مختصان في الشؤون المالية والاقتصادية خارطة طريق تتضمن (3) تحديات رئيسية تواجه المحافظ الجديد لمؤسسة النقد العربي السعودي الدكتور فهد المبارك، حيث اتفقا على ضرورة وجود آلية واضحة لحماية المستهلك وتقوية الرقابة البنكية وإعادة هيكلة النظام النقدي والمالي والاستفادة من الاستثمارات والاحتياطات السعودية في الخارج. وقال عمار شطا، العضو المنتدب لشركة الخبير المالية إن محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي الدكتور فهد المبارك يملك خبرات طويلة في المجال المالي ومتمرس ولديه الخلفية المناسبة ويملك فكر القطاع الخاص القادر على إدارة دفة عجلة المؤسسة في المرحلة القادمة. وأوضح شطا أن ابرز التحديات التي تواجهه هي ان تكون لديه آلية واضحة المعالم والاهداف لتفعيل حماية المستهلك امام البنوك المصرفية وشركات التأمين التعاوني، ووضع الاليات والاستراتيجيات التنافسية المناسبة لتشجيع نمو القطاع الاستثماري والمالي في المملكة مقابل المنافسة غير العادلة من قبل القطاع المصرفي، وإعادة هيكلة قطاع شركات التأمين في ظل ضعف أدائها وذلك بتقنين إصدار الرخص مع تشديد الرقابة على الشركات العاملة في السوق وإخراج من هو غير كفء منها.
كما نصح شطا محافظ المؤسسة بوضع إستراتيجية مهيكلة طويلة المدى لحماية ثروات الاجيال القادمة من أثر التذبذبات الاقتصادية العالمية وتفعيل دور ادارة السيولة لتتفاعل مع حركة الاسواق ومتطلبات الفترة القادمة.
ويرى الخبير الاقتصادي في الأسواق المالية العالمية ورئيس مجموعة السامي القابضة الدكتور سامي عبدالعزيز النويصر أن أهم التحديات التي تواجه المحافظ الجديد هي تقوية الرقابة البنكية وبالاحرى الرقابة التشغيلية الخاصة بالبنوك من الناحية الإدارية وليس من الناحية المالية مشددا على اهمية تعزيز وتقوية القسم الرقابي في مؤسسة النقد من كوادر مؤهلة وآليات تنظيمية للنهوض بالمهام الموكلة، مشيرا الى ان بنوكنا تتمتع بملاءة عالية ولله الحمد، إضافة إلى إعادة هيكلة وأنظمة قوانين مؤسسة النقد العربي السعودي بهدف مواكبة متطلبات ومتغيرات العصر الذي نعيشه من ناحية التعامل الالكتروني وصياغة الانظمة والقوانين حيث إن المؤسسة تعمل بمجموعة من التعاميم على مدى اكثر من ثلاثين عاما ولم تشهد اي تغيرات جذرية.
ودعا النويصر إلى ضرورة الاستفادة من الاستثمارات والاحتياطات السعودية في الخارج وخصوصاً أمريكا ودول أوروبا لرفع سقف المطالبات، نتيجة انخفاض التصنيف الائتماني وضعف الهياكل المالية في تلك الدول، وبناء عليه فيجب ألا نكتفي بعائد هو مجرد أمان لنا، بل يجب الحصول على ميزات اقتصادية أكبر من ذلك فالتضخم وارتفاع الاسعار تسيطران على مجريات السوق السعودي.